رسم البورتريه

موهبة فطرية اكتشفت نفسها بنفسها ونمت أظافرها على الإبداع منذ عُمر 5 سنوات، فكان كلما رأى رسمه أسرع بجلب ورقة […]

بدأ طريق الإبداع بمحاولة مهاجمة الإكتئاب، فحول الحالة المزاجية المتقلبة إلى فن وإبداع وسلك طريق النجاح، وبدأ يحول الجدران الصامتة

في سن الـ11 عاماً بدأت أنامل «رقية محمد» بنت محافظة كفر الشيخ تُبدع في تجسيد رسومات فنية ولوحات مرئية ساحرة

في هدوء وصمت وداخل غرفة منزلها الكائن في مركز أبو كبير بمحافظة الشرقية تجلس «أميرة المدنى» الطالبة فى الصف الثاني

النجاح ليس أمراً صعبا لطالما بيدك تغير كل شيء وقلبك يحمل الإرادة وروحك متحمسة لتحقيق الذات المهم أن تكون مؤمنا

راسلتنا داليا كرم الفتاة الصغيرة الموهوبة في الرسم تطلب دعم صديقتها ميار علاء، 18 عاماً والتي ستلتحق بالدراسة الجامعية بدءاً

استطاع أن يتجول داخل العقول بفرشاته، ما جعله يرسم الأفكار الشاردة بألوانه وأحباره على لوحات، هل جربت مرة أن ترى

اعتبر الجمال طريقه للوصول إلى قلوب الناس، اهتم بالتركيز على التفاصيل الدقيقة في لوحاته، يحاول أن يطور من مستواه بمختلف

تعلق قلبه بمغامرات عالم الفرشاة والألوان، التجربة كانت طريقه الأول حول الدخول في أغوار اللوحات، فكان القرار مهبط أنفاسه إلى

كل ما كان يهمها هو أن تترجم مشاعرها الحانية الشابة على ألحان أقلامها ونغمات لوحاتها، حتى جسدت بنكهة البُن الترابط

كل شيء حولها كان ينادي روحها حيث طريق الإبداع، تهمس الألوان في أنفاسها، ويتخلل المذاق الفني داخلها، فجعلها تنساق وراء

هدفها هو محاربة القيود والخروج عن الأعراف الخاطئة التي تقيد حرية المرأة بحجة التقاليد، كل ما يهمها أن تنال الفتاة

تعلقت حبائل قلبه منذ الطفولة بالألوان فكان يقوم بتقليد الصور لاحظه معلمه بالمدرسة وأخذ يراقبه حتى شجعه ومن هنا بدأت

ربط الحب بين قلبها والألوان، شغل وقتها وأضاع فراغها فاستغلت ذلك في الإبداع ونجحت في اثبات ذات قلمها وفرشاتها، من